مع انتشار حالات الإصابة بفيروس كورونا حول العالم، ارتفعت الرغبة بالتعلم أكثر حول أعراض الإصابة بالفيروس، والحالات التي تتطلب حجرا صحيا، بين عامة الناس.
الأعراض الشائعة:
الحمى.
الإرهاق.
السعال الجاف.
وقد يعاني بعض الأشخاص مما يلي:
الأوجاع والآلام.
احتقان الأنف.
سيلان الأنف.
ألم الحلق.
الإسهال.
يستغرق الأمر في المتوسط 5-6 أيام بين إصابة الشخص بعدوى الفيروس وظهور الأعراض، ومع ذلك فقد تصل المدة إلى 14 يوماً.
مع تفشي فيروس كورونا المستجد في البلاد، اتجهت لتطبيق الحجر الصحي لحماية الأشخاص الأصحاء، ومعالجة المرضى الذين تعرضوا للإصابة بـ فيروس كورونا.
كما ان الحجر الصحي غير مخصص للمرضى فقط، يمكن للأشخاص الذين يبدون أصحاء أن ينقلوا أحد مسببات الأمراض دون أن يعرفوا أبدًا أنهم حاملون ، ولهذا السبب قد يظل المسافرون الذين يبدون أصحاء في الحجر الصحي ، اعتمادًا على تقرير لمنظمة الصحة العالمية، أن الحجر الصحي وحده لا يكفي في القضاء على فيروس كورونا، فبالرغم من الحجر الصحي العام إلا أن هناك إصابات تزداد في العالم بالإصابة بالفيروس التاجي.مكان الذي يزورونه.
• أولاً: تهيئة المنزل عند تطبيق استراتيجية العزل:
- عدد الحمامات: في حال وجود حمام واحد يجب تعقيم الحمام بعد كل استخدام من قبل المُصاب به/المشتبه بإصابته. في حال وجود حمامين أو أكثر يجب عدم مشاركة الحمام مع المصاب.
- درجة الحرارة: تدفئة المنزل لتفادي الهبوط الحاد في درجات الحرارة.
- التهوية: ضمان وجود شباك تهوية للمحجور عليه، مع تجنب البصق أو السعال خارج الغرفة.
- المسكن: في حال كان المصاب/المشتبه بإصابته يسكن داخل عمارة، أو بناء مشترك يجب إبلاغ الجيران لاتخاذ الاحتياطات، كما يجب تنظيف السلم ومقابض الأبواب وأزرار المصعد بشكل منتظم ودوري.
- التغذية: يجب استشارة أخصائي تغذية لتحديد النظام الأمثل لتناول الغذاء وشرب الماء بنسب تضمن قوة المناعة للمصاب المحجور عليه منزليًا (ماء، وفيتامينات، وكربوهيدرات، وبروتينات، ودهون غير مشبعة) .
- جاهزية المنزل لكبار السن: إن أكثر الفئات عرضةً للمرض هم كبار السن. لذا يجب تجهيز المنزل لضمان صحتهم، وقد يتطلب ذلك وجود معدّات خاصّة مثل الكراسي المتحرّكة، ووجود حماية على أطراف السرير، بالإضافة إلى توافر الأدوية اللازمة.
ملاحظة: يجب عدم السماح للنساء الحوامل بالتعامل مع المصاب داخل الحجر طوال فترة الحضانة للمرض و/أو أثناء المرض.
• ثانياً: حالة الشخص المحجور عليه منزلياً:
1- يجب ارتداء الكمامة الصحية في جميع الأوقات بما فيها فترة عدم وجود أعراض من قبل الشخص المحجور عليه ومن يشترك معه في المسكن، إذ تساعد الكمامة على الحد من لمس الفم والأنف عن طريق الخطأ بالأصابع.
2- يجب على المصاب تجنب التلامس الجسدي مع أفراد العائلة (الزوج، الزوجة، الأطفال..الخ)
3- يجب عدم استقبال الضيوف أثناء فترة الحجر المنزلي.
4- يجب غسل اليدين لمدة ٢٠ ثانية باستخدام الماء و الصابون.
5- يجب وضع وجبات المصاب على باب الغرفة و استقبالها من باب الغرفة أيضاً دون ملامسته جسدياً في جال ظهور أعراض المرض.
6- يُنصح المريض بالتواصل هاتفياً ومن خلال شبكات التوتصل الاجتماعي مع الأقارب لضمان صحة حالته النفسية.
7- يجب تعقيم الهاتف بانتظام يومياً وباستخدام المواد المعقمة.
اعراض الاصابه بفيروس كورونا
الأعراض الشائعة:
الحمى.
الإرهاق.
السعال الجاف.
وقد يعاني بعض الأشخاص مما يلي:
الأوجاع والآلام.
احتقان الأنف.
سيلان الأنف.
ألم الحلق.
الإسهال.
يستغرق الأمر في المتوسط 5-6 أيام بين إصابة الشخص بعدوى الفيروس وظهور الأعراض، ومع ذلك فقد تصل المدة إلى 14 يوماً.
ما هو الحجر الصحى المنزلى واستراتيجية تطبيقه
الحجر الصحي هو حالة أو مكان عزل لشخص أو حيوان قد يكون على اتصال بأمراض معدية، و تقلل فترة العزلة من احتمالية انتقال الشخص أو الحيوان إلى الآخرين.
ماهى اسباب الحجر الصحى
مع تفشي فيروس كورونا المستجد في البلاد، اتجهت لتطبيق الحجر الصحي لحماية الأشخاص الأصحاء، ومعالجة المرضى الذين تعرضوا للإصابة بـ فيروس كورونا.
كما ان الحجر الصحي غير مخصص للمرضى فقط، يمكن للأشخاص الذين يبدون أصحاء أن ينقلوا أحد مسببات الأمراض دون أن يعرفوا أبدًا أنهم حاملون ، ولهذا السبب قد يظل المسافرون الذين يبدون أصحاء في الحجر الصحي ، اعتمادًا على تقرير لمنظمة الصحة العالمية، أن الحجر الصحي وحده لا يكفي في القضاء على فيروس كورونا، فبالرغم من الحجر الصحي العام إلا أن هناك إصابات تزداد في العالم بالإصابة بالفيروس التاجي.مكان الذي يزورونه.
كيفية تطبيق الحجر الصحى المنزلى
• أولاً: تهيئة المنزل عند تطبيق استراتيجية العزل:
- عدد الحمامات: في حال وجود حمام واحد يجب تعقيم الحمام بعد كل استخدام من قبل المُصاب به/المشتبه بإصابته. في حال وجود حمامين أو أكثر يجب عدم مشاركة الحمام مع المصاب.
- درجة الحرارة: تدفئة المنزل لتفادي الهبوط الحاد في درجات الحرارة.
- التهوية: ضمان وجود شباك تهوية للمحجور عليه، مع تجنب البصق أو السعال خارج الغرفة.
- المسكن: في حال كان المصاب/المشتبه بإصابته يسكن داخل عمارة، أو بناء مشترك يجب إبلاغ الجيران لاتخاذ الاحتياطات، كما يجب تنظيف السلم ومقابض الأبواب وأزرار المصعد بشكل منتظم ودوري.
- التغذية: يجب استشارة أخصائي تغذية لتحديد النظام الأمثل لتناول الغذاء وشرب الماء بنسب تضمن قوة المناعة للمصاب المحجور عليه منزليًا (ماء، وفيتامينات، وكربوهيدرات، وبروتينات، ودهون غير مشبعة) .
- جاهزية المنزل لكبار السن: إن أكثر الفئات عرضةً للمرض هم كبار السن. لذا يجب تجهيز المنزل لضمان صحتهم، وقد يتطلب ذلك وجود معدّات خاصّة مثل الكراسي المتحرّكة، ووجود حماية على أطراف السرير، بالإضافة إلى توافر الأدوية اللازمة.
ملاحظة: يجب عدم السماح للنساء الحوامل بالتعامل مع المصاب داخل الحجر طوال فترة الحضانة للمرض و/أو أثناء المرض.
• ثانياً: حالة الشخص المحجور عليه منزلياً:
1- يجب ارتداء الكمامة الصحية في جميع الأوقات بما فيها فترة عدم وجود أعراض من قبل الشخص المحجور عليه ومن يشترك معه في المسكن، إذ تساعد الكمامة على الحد من لمس الفم والأنف عن طريق الخطأ بالأصابع.
2- يجب على المصاب تجنب التلامس الجسدي مع أفراد العائلة (الزوج، الزوجة، الأطفال..الخ)
3- يجب عدم استقبال الضيوف أثناء فترة الحجر المنزلي.
4- يجب غسل اليدين لمدة ٢٠ ثانية باستخدام الماء و الصابون.
5- يجب وضع وجبات المصاب على باب الغرفة و استقبالها من باب الغرفة أيضاً دون ملامسته جسدياً في جال ظهور أعراض المرض.
6- يُنصح المريض بالتواصل هاتفياً ومن خلال شبكات التوتصل الاجتماعي مع الأقارب لضمان صحة حالته النفسية.
7- يجب تعقيم الهاتف بانتظام يومياً وباستخدام المواد المعقمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق