علم النفس عرف بأنه العلم الذي يدرس سلوك الكائنات الحية بما فيها الإنسان، ولا شك بأن الرياضة هي جزء لا يتجزأ من السلوكيات التي يمارسها الرياضيون، فهم أيضا يتأثرون تأثرا مباشرا مع المعطيات والأحداث من حولهم، فتنعكس هذه الأحداث على أدائهم الرياضي وعدم التمييز والابتعاد عن العطاء، ولا أكاد أرى الأندية الرياضية تهتم بالجانب النفسي كثيرا، عدا في بعض الحالات التي تسبق المواجهات الكبيرة نرى الاستعانة بالمختصين في علم النفس لإبعاد اللاعبين عن الضغوط النفسية التي تسبق المواجهة.
وكثيرا ما نشاهد بعض التصرفات التي يقوم بها اللاعبون متأثرين بما حولهم من أحداث وعوامل شتى، ونحن في الوسط الرياضي قد نقول إن هذا اللاعب لم يظهر بالمستوى المأمول وقد يختلف الانتقاد من شخص لآخر ووضع كل اللوم على اللاعب، فإن فهم السلوك وتفسيره ومعرفة نواحي القوة والضعف في اللاعبين يعد أمرا مهما للإبداع والظهور بأفضل المستويات، فعلم النفس يساعد على فهم أصول كثيرة من المشكلات النفسية والاجتماعية والثقافية وغيرها التي تؤثر أحداثها في اللاعبين، فهناك بعض التصرفات تكون لا إرادية بسبب العوامل النفسية.
فالتهيئة النفسية للاعبين على مدار الموسم الرياضي من الضروريات التي لا بد أن يكون لها الأولوية في إعداد اللاعب نفسيا، وعلى إدارات الأندية الرياضية أن تساعد لاعبيها في الجانب النفسي كثيرا، كتخصيص ساعات لبعض الدورات التدريبية في الجوانب النفسية، ويكون هناك تنسيق مع المدربين في الأندية وتكون ضمن الحصص التدريبية اللازمة، وأكاد أجزم بأن كثيرا من انخفاض مستويات لاعبينا بسبب العوامل النفسية! ويقال في علم النفس: (يستحيل تحقيق النجاح ما لم يكن هناك معرفة نفسية لمن نتعامل معهم ونعيش بينهم ونحتك بهم).
1 - رفع المستوى الرياضي
يملك الإنسان بالإضافة إلى الطاقة العادية " القيام بالواجبات اليومية " طاقات اضافية ان تستغل عند الضرورة ،فيمكن للشخص استغلال طاقاته بشكل أفضل وان يرفع من مستواه
2 - فهم السلوك الرياضى وتفسيره، ومعرفة أسباب حدوث السلوك الرياضى، والعوامل التي تؤثر فيه.
3 - التنبؤ بما سيكون عليه السلوك الرياضى، وذلك استنادً إلى معرفة العلاقات الموجودة بين الظواهر الرياضية ذات العلاقة بهذا المجال.
4 - ضبط السلوك الرياضى والتحكم فيه بتعديله وتوجيهه وتحسينه إلى ما هو مرغوب فيه، وغالبًا ما تكون الآراء حول كيفية ضبط وتوجيه الحياة، مثل: معرفة أفضل الطرق لتنشئة الأطفال رياضيًا
1-نقص المعارف والمعلومات حول تدريب على علم النفس الرياضى
2-الافتقار للوقت الكافي للتدرب على مهارات علم النفس الرياضى
3-النظرة للمهارات النفسية على أنها فطرية لدى اللاعب .
4-بعض المفاهيم الخاطئة المرتبطة بتدريب المهارات النفسية.
5-تدريب المهارات النفسية يصلح فقط للاعبين ذوي المشكلات.
6-تدريب المهارات النفسية يصلح فقط للاعبين المتفوقين.
7-تدريب المهارات النفسية ليس لديها فائدة كبرى.
وكثيرا ما نشاهد بعض التصرفات التي يقوم بها اللاعبون متأثرين بما حولهم من أحداث وعوامل شتى، ونحن في الوسط الرياضي قد نقول إن هذا اللاعب لم يظهر بالمستوى المأمول وقد يختلف الانتقاد من شخص لآخر ووضع كل اللوم على اللاعب، فإن فهم السلوك وتفسيره ومعرفة نواحي القوة والضعف في اللاعبين يعد أمرا مهما للإبداع والظهور بأفضل المستويات، فعلم النفس يساعد على فهم أصول كثيرة من المشكلات النفسية والاجتماعية والثقافية وغيرها التي تؤثر أحداثها في اللاعبين، فهناك بعض التصرفات تكون لا إرادية بسبب العوامل النفسية.
فالتهيئة النفسية للاعبين على مدار الموسم الرياضي من الضروريات التي لا بد أن يكون لها الأولوية في إعداد اللاعب نفسيا، وعلى إدارات الأندية الرياضية أن تساعد لاعبيها في الجانب النفسي كثيرا، كتخصيص ساعات لبعض الدورات التدريبية في الجوانب النفسية، ويكون هناك تنسيق مع المدربين في الأندية وتكون ضمن الحصص التدريبية اللازمة، وأكاد أجزم بأن كثيرا من انخفاض مستويات لاعبينا بسبب العوامل النفسية! ويقال في علم النفس: (يستحيل تحقيق النجاح ما لم يكن هناك معرفة نفسية لمن نتعامل معهم ونعيش بينهم ونحتك بهم).
اهداف علم النفس الرياضى
1 - رفع المستوى الرياضي
يملك الإنسان بالإضافة إلى الطاقة العادية " القيام بالواجبات اليومية " طاقات اضافية ان تستغل عند الضرورة ،فيمكن للشخص استغلال طاقاته بشكل أفضل وان يرفع من مستواه
2 - فهم السلوك الرياضى وتفسيره، ومعرفة أسباب حدوث السلوك الرياضى، والعوامل التي تؤثر فيه.
3 - التنبؤ بما سيكون عليه السلوك الرياضى، وذلك استنادً إلى معرفة العلاقات الموجودة بين الظواهر الرياضية ذات العلاقة بهذا المجال.
4 - ضبط السلوك الرياضى والتحكم فيه بتعديله وتوجيهه وتحسينه إلى ما هو مرغوب فيه، وغالبًا ما تكون الآراء حول كيفية ضبط وتوجيه الحياة، مثل: معرفة أفضل الطرق لتنشئة الأطفال رياضيًا
اسباب عدم الاهتمام بعلم النفس الرياضى
1-نقص المعارف والمعلومات حول تدريب على علم النفس الرياضى
2-الافتقار للوقت الكافي للتدرب على مهارات علم النفس الرياضى
3-النظرة للمهارات النفسية على أنها فطرية لدى اللاعب .
4-بعض المفاهيم الخاطئة المرتبطة بتدريب المهارات النفسية.
5-تدريب المهارات النفسية يصلح فقط للاعبين ذوي المشكلات.
6-تدريب المهارات النفسية يصلح فقط للاعبين المتفوقين.
7-تدريب المهارات النفسية ليس لديها فائدة كبرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق